فاجأ الحشد الهائل للبنانيين في وسط بيروت، في ذكرى انفجار الرابع من آب، ورفع مستوى الدعم لأهالي الضحايا.
الخميس ٠٥ أغسطس ٢٠٢١
فاجأ الحشد الهائل للبنانيين في وسط بيروت، في ذكرى انفجار الرابع من آب، ورفع مستوى الدعم لأهالي الضحايا. وفي حين جاء التعبير بمجمله سلميا ، سجلت حوادث أمنية متفرقة منها اعلان الجيش عن أسلحة كانت بحوزة شباب يتوجهون الى العاصمة ،وإشكال عند حاجز للأمن العام قرب مركزه (في السوديكو) مع أهالي الضحايا على خلفية إقفال الطريق بالعوائق، قبل تسجيل إشكال آخر في الجميزة خلال مرور موكب للحزب الشيوعي واستهداف مركز لحزب «القوات اللبنانية» في المنطقة ما أدى لوقوع 4 جرحى... وتجدد المشهد في محيط البرلمان حيث وقعت مواجهات عنيفة مع القوى الأمنية أسفرت عن أكثر من 20 جريحا... ولوحظ أنّ الجماهير المحتشدة تركت الساحات بعد انتهاء قداس المرفأ بما يوحي أنّها حضرت "لتقول كلمتها" المصرة على تحقيق العدالة ورفع الحصانات ورفض المنظومة الحاكمة. وبلغت ذروة "الغضب" في ما قاله أهالي الضحايا في البرنامج التلفزيوني للزميل مارسيل غانم على شاشة ام تي في...فتخطت شهاداتهم الأوجاع العميقة الى توجيه " الشتائم العلنية" لكبار المسؤولين. وحذّر عدد من الأهالي المسؤولين بأخذ "العدالة باليد" إذا لم ينجح القضاء في مهمته. وتتضمن البرنامج شهادات "خطيرة" عن انفجار المرفأ...
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.