أدى انفجار خزان البنزين في بلدة التليل عكار فجرا، الى وقوع عشرات الضحايا.
الأحد ١٥ أغسطس ٢٠٢١
أدى انفجار خزان البنزين في بلدة التليل عكار فجرا، الى وقوع عشرات الضحايا، حيث ما زالت عناصر الصليب الاحمر والدفاع المدني والجيش تعمل بمساعدة الاهالي على نقل المصابين الى مستشفيات عدة في عكار، طرابلس وبيروت، وسط حال من التوتر الكبير، ونداء استغاثة للتبرع بالدم في مستشفيات المنطقة للمصابين الذي اصيبوا بحروق واصابات القسم الاكبر منها حرجة للغاية. وفي محصلة صباحية شبه نهائية لعدد ضحايا انفجار الخزان، بلغ حتى الان 20 ضحية إضافة الى 80 إصابة بعضها حرجة للغاية. ولا تزال ظروف وملابسات حصول الانفجار غير واضحة بانتظار نتائج التحقيقات، والاستماع الى إفادات المصابين الذين كانوا بغالبيتهم ممن تجمعوا حول الخزان لتعبئة البنزين من المستودع المموه الذي اكتشفه مجموعة من الشباب بعد ظهر أمس، وحضرت قوة من الجيش في حينه لمعالجة الامور. وبعد مغادرة الجيش المكان ليلا حصل تدافع كبير بين ابناء المنطقة لتعبئة ما تبقى من البنزين في الخزان، حيث حصل الانفجار. هذا، وتتابع الان عملية مسح المنطقة حيث موقع الانفجار بحثا عن مفقودين محتملين. إشارة الى ان عدد سيارات الاسعاف التي ارسلها الصليب الاحمر للمساهمة في إجلاء الضحايا 25 سيارة وحوالى ال80 مسعفا من 9 مراكز، إضافة الى 5 فرق من جهاز الطوارئ والاغاثة في طرابلس، كذلك الجيش والدفاع المدني. وتوزع المصابون على مستشفيات حلبا الحكومي، مركز اليوسف الاستشفائي، عكار - رحال، سيدة السلام - القبيات، السلام - طرابلس، الجعيتاوي - بيروت. كما توزعت جثث الضحايا العشرين على الشكل الاتي: عكار-رحال في بلدة الشيخ محمد: 7. اليوسف الاستشفائي حلبا: 2. مستشفى الحبتور في بلدة حرار: 1. سيدة السلام القبيات: 5. مستشفى الدكتور عبدالله الراسي الحكومي- حلبا: 3. الحكومي طرابلس: 2. أفاد مندوب "الوكالة الوطنية للاعلام"، أن الاهالي الغاضبين اقتحموا منزل صاحب الارض في بلدة التليل الذي لا يوجد فيه أحد، وعملوا على تحطيم الاليات في محيطه ورشق نوافذه بالحجارة. ويحاول الجيش ابعاد الاهالي عن المنزل.

يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.