أبقت وزارة الطاقة اسعار المحروقات على قاعدة صرف الدولار ب3900 ليرة.
الأربعاء ١٨ أغسطس ٢٠٢١
لن تصدر وزارة الطاقة اليوم جدول تركيب اسعار للمحروقات، ويبقى الجدول الحالي ساري المفعول، كما تبقى الاسعار كما هي وفقا لالية الدعم على سعر 3900 ليرة للدولار. وهذا ما يوحي باستمرار الخلاف بين الوزارة ومصرف لبنان ما يُبقي ازمة المحروقات مفتوحة. أوضح رئيس تجمع الشركات المستوردة للنفط جورج فياض أنّ الشركات حذرت سابقاً من أن مخزون البنزين الذي كان متوفرا لا يكفي إلا لأربعة أيام وهذا المخزون نفد، مؤكدا ألا إمكانية لدى الشركات بالاستيراد وسط غياب التوافق بين مصرف لبنان والمسؤولين على تحديد السعر. وشدد فياض في حديث الى “صوت كل لبنان” على وجوب أن تكون هناك مرحلة وسطية بين الدعم ورفع الدعم داعيا المسؤولين الى الاسراع باتخاذ القرارات اللازمة ومن بينها اقرار البطاقة التمويلية، وأضاف: سمعنا من العديد من المسؤولين أن هناك نيةً في تعجيل إقرار البطاقة التمويلية في فترة لا تتعدى العشرة أيام ولكن العبرة في التنفيذ. وإذ لفت فياض الى أن المحطات ستبقى مقفلة ما لم تتوفر مادة البنزين فيما البعض الآخر أقفل لأسباب أمنية، تمنى أن يصار الى معالجة الأمور ولو موقتاً، محذرا من أنّ باخرتي المازوت اللتين سيتم إفراغهما لن تكفيان الا لأسبوع نتيجة الحاجة الكبيرة للمازوت في ظل الانقطاع الدائم للتيار الكهربائي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.