واصل وزير الصحّة حمد حسن حملة الدهم على مستودعات الأدوية كاشفا عن فضيحة احتكارها وتخزينها.
الثلاثاء ٢٤ أغسطس ٢٠٢١
إستكمل وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن، حملة الدهم التي باشرها أمس، وكشف ليلا على مستودع للأدوية في تول النبطية، حيث عثر على كميات كبيرة من الأدوية المخزنة من بينها أصناف عديدة إرتفع سعرها بعد تقليص الدعم، رغم أن المستودع إشتراها في وقت سابق على أساس سعر الدولار المدعوم بألف وخمسمئة ليرة لبنانية، بالإضافة إلى كميات أخرى من أدوية الأمراض المستعصية والمزمنة. وأسف الوزير حسن لما وصفه "عقلا مافيويا إجراميا يتحكم بالمحتكرين والإنتهازيين"، مؤكدا أن "ما يتم العثور عليه في مستودعات الأدوية المحتكرة، هو صيد ثمين وفضيحة مدوية، خصوصا أن الأماكن التي يتم كشفها غير مجهزة بظروف التخزين الفضلى لحفظ فاعلية الأدوية". وتمنى أن تكون حملات الدهم التي قام بها والتي شملت في الساعات الأخيرة مستودعات في جدرا والعاقبية وتول، "درسا وعبرة لكل من تسول له نفسه الإرتكاب". وأعلن "مصادرة الأدوية بإشارة من القضاء لتوزيعها بشكل عادل. وكشف عن توقيف محتكرين إثنين، مشددا على "وجوب توقيف كل المرتكبين وفتح مؤسساتهم للبيع لعموم الناس". كما تمنى على "المواطنين عدم التردد والإفادة عن أي شقة سكنية أو مخزن غير شرعي للدواء ليصار إلى دهمه وإجراء المقتضى".
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.