كريستيان جريج- عادت انتصارات تشيلسي لتطرحه رقما صعبا في الدوري الانكليزي الممتاز.
الجمعة ٠١ أكتوبر ٢٠٢١
عاد تشيلسي إلى نغمة الانتصارات التي غابت عنه في المباريات الثلاث السابقة وحقق الفوز على ضيفه ساوثهامبتون بثلاثة أهداف مقابل هدف السبت في إطار المرحلة السابعة من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم. وافتتح أصحاب الأرض التسجيل في الدقيقة التاسعة عبر تريفوه تشالوباه قبل أن يتعادل جيمس وارد براوس لساوثهامبتون (في الدقيقة61) عن طريق ركلة جزاء. وفي الدقيقة 77 طُرِدَ براوس فأكمل ساوثهامبتون المباراة بعشرة لاعبين وهو ما استغله تشيلسي على أكمل وجه فأحرز لاعبوه هدفين متأخرين في الدقيقتين 84 عن طريق تيمو فيرنر من هجمه منظمة رائعة قبل أن يسجل تشايلويل الهدف الثالث من تسديدة صاروخية أنقذها حارس مرمى الضيوف إلا أن حكم اللقاء مارتن أتكينسون احتسبه بناء على تكنولوجيا خط المرمى. وارتقى تشيلسي إلى الصدارة مؤقتاً أمام ليفربول برصيد 16 نقطة من 7 مباريات بعد أم حقق فوزه الخامس مقابل تعادل وخسارة، بينماتجمد رصيد ساوثهامبتون عند 4 نقاط فقط في المركز السابع عشر.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.