توقع عبد الرحمن البزري حملة "الجرعة الثالثة" في لبنان لفئات عمرية ومرضيّة محددة.
الجمعة ٠٨ أكتوبر ٢٠٢١
كشف رئيس اللجنة الوطنية لإدارة اللقاح عبد الرحمن البزري عن التوجه الى إطلاق حملة تلقيح جرعة ثالثة لفئات عمرية ومرضيّة محددة في الأيام المقبلة، مشيرا الى أن نسبة متلقي جرعتي اللقاح في لبنان تخطت ربع السكان فيما أكثر من الثلث تلقى الجرعة الأولى. واكد البزري في حديث الى "صوت كل لبنان" أنّ لدى لبنان كمية لقاحات كبيرة وهناك مناطق باتت فيها نسبة التمنيع جيدة فيما لا تزال النسبة منخفضة في مناطق أخرى ستعمل الوزارة الى استهدافها عبر حملات تلقيح في الأيام المقبلة. وعن الوقاية في المدارس، كشف عن اجتماع تنسيقي يعقد اليوم مع وزارة التربية مطالبا المدارس بتنفيذ المهام الموكلة اليها في مسألة الوقاية. وإذ شدد البزري على وجوب تلقيح الطلاب بين أعمار 12 و18 سنة، تحدث عن القيام بحملات تشجيع للطلاب في المدارس داعيا الملقحين وغير الملقحين الى الالتزام بوضع الكمامة لا سيما من هم فوق سنّ الست سنوات.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.