نصب مسلّحون من آل مشيك حاجزاً على طريق عيون السيمان - بعلبك كما تم الاعتداء على مركز للتيار الوطني في الهرمل.
الجمعة ١٥ أكتوبر ٢٠٢١
نشر موقع mtv صورا لمسلّحين من آل مشيك نصبوا حاجزاً على طريق عيون السيمان - بعلبك عند مدخل بلدة مصنع الزهرة. ويقوم عناصر الحاجز بالتدقيق بهويات العابرين وتفتيش السيارات، وذلك على بعد عشرات الأمتار من حاجز للجيش. واستنكر الأهالي هذه الممارسات ودعوا الجيش اللبناني إلى إزالة الحاجز حفاظاً على سلامة المواطنين. التيار في الهرمل استنكرت هيئة "#التيار الوطني الحر" في قضاء الهرمل "تعرّض مكتب الهيئة في الهرمل للخلع وتحطيم محتوياته وحرق أعلام التيار فيه ورميها في الشارع"، معلنةً أنّه "بعد التواصل مع القوى الأمنية والعسكرية والحزبية، تبيّن بأنّ هذا العمل فردي وليس له خلفيات فتنوية داخل المدينة، وقد استنكرت جميع القوى السياسية هذا العمل، لذلك نضع الموضوع في عهدة القوى الأمنية". وأكّدت الهيئة في بيان "الاستمرار على النهج الذي تربينا عليه على يد فخامة الجبل الرئيس ميشال عون وتحت قيادة الرئيس جبران باسيل".
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.