أمل وزير الدفاع موريس سليم ان تُظهّر التحقيقات طبيعة ما جرى حتى يعرف اللبنانيون حقيقة ما حصل".
الأحد ١٧ أكتوبر ٢٠٢١
أكد وزير الدفاع موريس سليم ان ما حصل يوم الخميس ليس كمينًا بل حادثة أليمة. وقال سليم لـ "صوت الناس" عبر lbci و sbi: "ما حصل حادثة مشؤومة وظروف حصولها يبقى تحديدها للتحقيق الجاري حاليا والمعتمد على الوقائع والاثباتات التي تحدد المسؤوليات في ما جرى". اضاف: "نأمل ان تُظهّر التحقيقات طبيعة ما جرى حتى يعرف اللبنانيون حقيقة ما حصل". ولفت وزير الدفاع الى انه جرى انحراف لمسار المسيرة وجرى وما جرى. وشدد على ان الاجهزة الامنية لم تخدع والتحقيق سيكشف سبب انحراف المسيرة التي ادت الى ما ادت اليه. وعن تهديد الوزير محمد مرتضى قبيل الحادثة قال: "استبعد ان يكون الوزير قصده اللجوء الى العنف ولا اربط ما حصل الخميس بكلامه". وردا على سؤال قال: "التحقيقات هي من تثبت ان كان هناك من قناصين على اسطح الابنية ادى الى وقوع ضحايا وانا لا استطيع الجزم ان كان هناك قناصون والتحقيق هو ما سيجلي الامر". اضاف: "لا يمكن ان تكون القوى العسكرية منتشرة على كافة الطرق الفرعية بل تكون منتشرة بكثافة في نقطة التجمع الاساسية". وعن المطالبات بإقالة قائد الجيش، اجاب: "استغرب هذه المطالبات، العماد عون حفظ الجيش وواجه الارهاب على الحدود وهو يقوم بدوره بشكل مميز والمطالبة بإقالته ظلم له، والجيش محبب لدى الناس وهم يرتاحون لوجوده عند حصول اي حدث ونحن لا نقبل باقالته، وهذه المطالبات لا تعبّر عن صوت وضمير الناس".
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.