أطلقت شركة EV Xpeng مفهوم السيارة الطائرة للرحلات الجوية والبرية.
الإثنين ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١
كشفت HT aero - إحدى الشركات التابعة لشركة Xpeng الصينية للسيارات الكهربائية عن مفهوم جديد للسيارة سيكون قادرًا على الطيران في الهواء والقيادة على الأرض. جمعت شركة السيارات الصينية الناشئة أكثر من 500 مليون دولار من العديد من المستثمرين الخارجيين بما في ذلك شركات رأس المال الاستثماري المعروفة ، وتهدف إلى طرح نموذج الجيل التالي في عام 2024. السيارة الجديدة سيكون لها تصميم خفيف للغاية ؛ ستكون السيارة التقليدية قادرة على التحول إلى طائرة ، من خلال آلية دوارة قابلة للطي. سيتم دمج دعائمها في السيارة عندما تكون في وضع السيارة ، وعندما تكون جاهزة للطيران ، فإنها ستمتد من الذيل الكبير(الجناح) ، على مسافة اثني عشر مترًا تقريبًا. ستتميز السيارة الطائرة بعدد من ميزات السلامة بما في ذلك المظلات ، وسيتم تجهيزها بنظام الإدراك البيئي المتقدم لإجراء تقييمات السلامة قبل الإقلاع. سيبدأ الإنتاج الضخم بحلول عام 2024 بينما ستكون نقاط Xpeng للبيع بالتجزئة أقل من 157000 دولار.

يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».