طلب القاضي فادي عقيقي من قاضي التحقيق العسكري الاول فادي صوان الاستماع الى جعجع كشاهد.
الخميس ٢٨ أكتوبر ٢٠٢١
أفادت معلومات للـLBCI بأن "مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي فادي عقيقي أحال المحضر الالحاقي لملف الطيونة الذي ختمته مديرية المخابرات بعد رفض رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع المثول امامها، الى قاضي التحقيق العسكري الاول فادي صوان وطلب من الاخير الاستماع الى جعجع بصفته شاهدا". واشارت معلومات للـLBCI ايضا الى ان محكمة الإستئناف المدنية في بيروت قبلت طلب الردّ المُقدّم من وكلاء الموقوفين في أحداث الطيونة لرفع يد مفوّض الحكومة بالتكليف القاضي فادي عقيقي عن الملف. وكانت نداء الوطن ( الصحافية نوال نصر) ذكرت بأنّها ليست المرة الأولى الذي يقف جعجع شاهدا أمام القضاء منذ خروجه من السجن. جاء في التذكير: ليست أوّل مرة يستدعى فيها سمير جعجع للإستماع إليه. ثمة سابقة حصلت في العام 2008 حين ارتكبت جريمة قتل نصري ماروني وأطلق جعجع تصريحات سياسية. فماذا حصل حينها؟ يجيب(المحامي ابراهيم) لبس الذي كان يومها وكيل قائد "القوات اللبنانية" وحزب القوات: "أرسل يومها قاضي التحقيق الأول في البقاع القاضي طنوس مشلب (الذي أصبح اليوم رئيس المجلس الدستوري) طلباً للإستماع الى "الحكيم"، وأرسل التبليغ الى معراب. فقدمت طلباً كي يرسل مشلب للإنتقال هو أو إرسال أحد قضاة التحقيق للإستماع إليه في معراب لأنه غير قادر على النزول لأسباب أمنية. إستجاب طنوس مشلب وانتدب الرئيس جوزف قزي لذلك وجاء في قراره "حيث أنه من غير المناسب إلزامه بالحضور الى زحلة لاستجوابه بسبب الأوضاع الأمنية السائدة، لذلك نقرر تكليف أحد الزملاء القضاة في دائرة تحقيق جبل لبنان الإستماع إليه بصفة شاهد". وبالفعل صعد القاضي قزي الى معراب ومعه الكاتب طوني زكور وطُرح عليه نحو عشرين سؤالاً أبرزها: هل صرحت على وسائل الإعلام بأن لديك معلومات عن الجريمة؟ ما هو مصدر المعلومات؟ من زودك بها؟ ما هي معلوماتك عن أسباب الجريمة؟ هل تعرف إذا كانت محضّرة من قبل؟ في حال الإيجاب من هو الشخص أو الأشخاص الذين حرّضوا عليها وحضّروا لها ونفذوها؟ هل تعرف إذا كان قد جرى إطلاق نار وقت إرتكاب الجريمة؟ من أطلق النيران؟ كيف فرّ المرتكبون؟ هل يمكن تحديد كيفية تنقلاتهم؟ من ساعدهم؟ أين هم في الوقت الحاضر؟... أسئلة كثيرة سُئل عنها قائد "القوات اللبنانية" لكن في معراب".
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.