جال السفير الروسي في البترون مع رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل.
السبت ١٣ نوفمبر ٢٠٢١
نشر رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل سلسلة تغاريد عبر حسابه على "تويتر"، تعقيباً على النشاط بحضور السفير الروسي في البترون، جاء فيها: "اهلا بكم في البترون التي تستضيف البيت اللبناني- الروسي الذي نشهد لنشاطه". وأضاف "نطمح لأن تصبح البترون رمزا للعلاقات بيننا ولهذا يزور السفير اليوم ساحة جديدة ننفذها بمساهمة من دولة روسيا وهي ساحة مار جرجس". وتابع "ساحة مار جرجس التي نحن بصدد انجازها بمساهمة روسية ستستضيف نشاطا ميلاديا هذا العام هو Batroun Ville de Noel بعدما كنا بمساهمة روسية سابقة ايضا رممنا كنيسة مار جرجس والصالون التابع لها". وقال إن "بين لبنان وروسيا تاريخ من العلاقات الطيبة ونحن نقدر كثيرا الدور الروسي في لبنان والمنطقة". وشدد على أن "روسيا لم تتدخل يوما بالشؤون الداخلية لدولنا بل كانت دائما تمد يد الصداقة". وقال إن "روسيا ساعدتنا في الحرب ضد الارهاب وفي تثبيت فكرة عودة الناس الى ارضهم: السوريون الى سوريا والفلسطينيون الى فلسطين وفكرة تثبيت الناس في ارضهم كالعراقيين واللبنانيين وذلك في اطار الحفاظ على المنطقة بحرياتها وتنوعها وعيش الاقليات فيها بتناغم". وختم قائلاً "نأمل ان نتساعد جميعا بعملية السلام في المنطقة وبإحلال فكرة السلام وان تطغى على الحروب كي نعيش اعادة اعمار في العراق وسوريا واعادة استنهاض في لبنان حتى يعود البلد الذي يستقطب وليس البلد الذي يهجّر".
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.