تجاهد فرق الاطفاء في اطفاء الحرائق في غابات لبنان.
الإثنين ١٥ نوفمبر ٢٠٢١
اعرب وزير البيئة ناصر ياسين عن أسفه لاستمرار الحرائق منذ أمس، لا سيما في البقاع الغربي، حيث لم تتمكّن طوافات الجيش من الوصول ليلاً وسيارات الدفاع المدني لا تستطيع الوصول. أعلن وزير البيئة عن نيته التوجه الى معاينة الوضع على الارض في اماكن الحريق، قال: الأساس أولاً هو الوقاية من حرائق الغابات وهناك استراتيجية لهذا الأمر عمرها 12 عاماً ونعمل على تجديدها والأهم هو تنفيذها. وأعلن أنه تحدث مع الرئيس نجيب ميقاتي ووزير الداخلية بسام المولوي للذهاب نحو تحقيق جدي في حال كان هناك من افتعل الحرائق ولكن هناك أيضاً إهمال، داعياً الى العمل على موضوع الاستجابة لهكذا كوارث ويجب دعم وتطوير عمل الدفاع المدني فالمتطوعون كانوا يعملون باللحم الحيّ وهناك فوضى بالاستجابة ويجب تنظيم عملية الاستجابة.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.