تنطلق شركة أبل في انتاج سيارة أنهت مفهومها للحصول على براءة اختراع.
الثلاثاء ١٦ نوفمبر ٢٠٢١
هذا ما قد تبدو عليه سيارة أبل وفقًا لخبراء السيارات. كانت هناك همسات خلال السنوات القليلة الماضية حول تطوير سيارة أبل ، مع القليل من المعلومات الملموسة بشأن توقيت اطلاقها وماهيتها . في عام 2015 ، ذكرت صحيفة وول ستريت أن أبل وظّفت مئات الأشخاص يعملون سراً على صنع سيارة كهربائية. في وقت لاحق من عام 2016 ، كشفت الصحافة الغربية أنّ أبل أوقفت فريق العمل المختص بإنتاج سيارة. لم تكن هذه الأخبار دقيقة، فتوصل خبراء السيارات في Vanarama إلى رؤية لكيفية ظهور السيارة بناءً على براءات الاختراع الواقعية التي قدمتها شركة أبل للإبلاغ عن التصميم. يقول موقع Vanarama المخصص: "باستخدام براءات الاختراع الأصلية المقدمة من شركة أبل تمّ تديد رؤية للسيارة المتوقعة وكيف يمكن أن تبدو عند الإطلاق". يبدو أن سيارة فاناراما الاختبارية مستوحاة من شاحنة تسلا الإلكترونية بسقفها الزجاجي المفرد الذي يتحول أيضًا إلى النوافذ وفتحة السقف والزجاج الأمامي. السيارة تتميز بمقابض أبواب على غرار الأزرار الجانبية لـ iPhone ، وأبواب العربة ، وشبكة تشبه ماك برو. ترك هذا التفصيل الأخير البعض يتساءل عن استخدامه ، لأن السيارات الكهربائية لا تحتاج إلى نفس مستوى تدفق الهواء مثل تلك التي تعمل بمحرك احتراق داخلي.
تتميز التصميمات الداخلية بشاشة عرض معلومات وترفيه كبيرة تمتد عبر لوحة العدادات الأمامية بالكامل وشاشة مخصصة على عجلة القيادة. تُظهر التجسيدات أن المقاعد الأمامية لديها القدرة على الدوران 180 درجة ، مما يشير إلى كيفية قدرة السيارة على قيادة نفسها. الكراسي ليست منجدة ولا يوجد حتى سجادة ، مما يجعل الديكورات الداخلية متقشفة. تشير فاناراما الى أن براءات اختراع أبل لم تكشف عن الشكل الدقيق للسيارة ، وبالتالي فإن هذه العروض هي مجرد تفسير لما قد تبدو عليه السيارة. وتمتنع شركة أبل عن التعليق أو تقديم مزيد من المعلومات عن مفهوم سيارتها المنتظرة.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".