حصدت نقابتي سندي المقاعد الأكثر في انتخابات الصيادلة.
الأحد ٢٨ نوفمبر ٢٠٢١
فاز تجمع "نقابتي سندي" بـ 10 مقاعد في انتخابات نقابة الصيادلة موزعين على مجلس النقابة وصندوق التقاعد والمجلس التأديبي، فيما حصل "الصيادلة ينتفضون" على مقعدين، و5 مقاعد لتجمع "نقابة الضمير المهني". وأتى توزيع أسماء الفائزين بعضوية مجلس نقابة الصيادلة المؤلف من 11 عضواً بحسب اللوائح على الشكل التالي: فادي حديب (نقابة الضمير المهني) زياد الحج شحادة(نقابة الضمير المهني) نجيب محفوض(نقابة الضمير المهني) بسام حنيني(نقابة الضمير المهني) جو سلوم (نقابتي سندي) عبد الرحمن مرقباوي (نقابتي سندي) سهيل الغريب (نقابتي سندي) كارول ديب (نقابتي سندي) مروى الجمل (نقابتي سندي) محمد جابر (نقابتي سندي) فرج سعادة (الصيادلة ينتفضون) عضوية صندوق التقاعد (عدد 4) فادي نصرالدين (نقابة الضمير المهني) حسين فرحات (نقابتي سندي) جورجينا نعمة الله (نقابتي سندي) احسان كركي (الصيادية ينتفضون) المجلس التأديبي أعضاء (2) فيرا حيدر بهيا فاضل. وتخلل عملية الانتخابات سوء ادارة.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.