اتصل شيخ العقل بالبطريرك الماروني والمفتي الجعفري لتعزيز القواسم المشتركة والابتعاد عن التشنجات.
الأربعاء ٠١ ديسمبر ٢٠٢١
أصدر المكتب الاعلامي في مشيخة عقل طائفة الموحدين الدروز البيان التالي: "اجرى شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي ابي المنى اتصالا هاتفيا اليوم، بالبطريرك الماروني الكاردينال بشارة الراعي، قبيل سفره الى قبرص ولقائه قداسة البابا فرنسيس، مباركا لغبطته هذه الزيارة". وتناول الاتصال "شؤونا عامة، واهمية خلق المناخات الايجابية المطلوبة من قبل القيادات والمراجع الروحية على وجه الخصوص، حيث الظرف الراهن يقتضي التحفيف من المواقف المتشنجة والبحث عن مساحات التلاقي والمشتركات. وكان تطابق في الرؤى بين صاحبي السماحة والغبطة والاتفاق على لقائهما بعد عودة الكاردينال الراعي الى لبنان". كذلك اتصل ابي المنى بالمفتي الجعفري الممتاز الشيخ احمد قبلان، وجرى "تقييم للوضع العام، وتأكيد من سماحته على جوهر رسالة رجال الدين والمواقف التي تأحذ بالاعتبار ضرورات المرحلة والازمات الوطنية المختلفة لتساهم في خفض منسوب الخطابات والتوترات على اختلافها، الامر الذي اكد عليه ايضا المفتي قبلان، مبديا تعاونا ايجابيا في تهدئة الاجواء، والتركيز على نقاط التلاقي المشتركة بما يعزز الامل لدى اللبنانيين في ظل التحديات والهواجس المقلقة على صعيد لبنان والمنطقة".
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.