احبطت قوى الامن تهريب اكثر من 45 الف حبة كبتاغون الى خارج لبنان.
الخميس ١٦ ديسمبر ٢٠٢١
صدر عن المديرية العـامة لقوى الأمن الداخـلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات تهريب المخدّرات مِن وإلى لبنان، والتي آلت إلى توقيف عدد من التجّار والمهرّبين، وبنتيجة الجهود الاستعلامية والميدانية التي تقوم بها القطعات المختصة في الشعبة، توافرت معلومات عن التحضير لعملية تهريب كمية كبيرة من حبوب "الكبتاغون" إلى خارج الأراضي اللبنانية. على أثر ذلك، كثّفت الشعبة إجراءاتها لتحديد المتورطين، حيث تمكنت من تحديد هوية الرأس المدبّر لعملية التهريب المذكورة، ويُدعى: م. ف. (مواليد عام ١٩٩٤، سوري)، مطلوب للقضاء بموجب خلاصة حكم بجرم سرقة. بتاريخ 8-12-2021، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريات الشعبة في محلة العريضة - عكار، على متن سيارة نوع "فولكسفاغن، جرى ضبطها. بتفتيشه والسّيارة، عُثر على: - /45,815/ حبة كبتاغون. بالتحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه، وأن الحبوب المخدّرة التي ضبطت بحوزته أحضرها من البقاع بهدف تهريبها الى خارج الأراضي اللبنانية. أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص، والعمل جارٍ لتوقيف باقي المتورطين.
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.