أعلن المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم والمدير العام لأمن الدولة اللواء طوني صليبا عن موقفهما من التحقيق في انفجار المرفأ.
الجمعة ١٧ ديسمبر ٢٠٢١
اعتبر المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم أن الجميع تحت سقف القانون والقضاء، قائلا: "لكن هناك طرق قانونية لمثول الموظف امام القضاء، وبالتالي، انا لم احصل على اذن للمثول امام القضاء وعندما يسمح لي القانون سأمثل كأي مواطن". واشار خلال حديث مع الصحافي ريكاردو كرم عبر الـLBCI الى ان بالحوار، ما من أمر مستحيل، والصدق والصبر أمران يُنجحان التفاوض. ولفت الى ان ليس من قرار سياسي يُصيب الا ووراءه معلومات ومعطيات امنية صحيحة. وأوضح المدير العام لأمن الدولة اللواء طوني صليبا أن صعوبة اقتلاع الفساد يكمن احيانا بأنه محمي من امارات طائفية ما يؤثر على عدم ملاحقة بعض الاشخاص. واشار الى أن الامر يحتاج الى سلطات رقابية ادارية وقضائية، كونه في حال تأسس الملف والعقاب لم يطل المقصرين، كأننا لم نفعل شيئا، كما قال. وعن قضية انفجار مرفأ بيروت، ناشد أهالي الضحايا بألا يرضوا أن يكون هناك شخص مظلوم أو كبش محرقة في الملف، قائلا :"الظلم في هذا الملف لا يفيد". وأضاف: "لا يمكنني ان اخرق سرية التحقيق، ولكن امن الدولة قام بواجبه كاملا وقمنا بعملنا وفق القوانين مرعية الاجراء، واعتبرنا المواد خطرة منذ اللحظة الاولى، وتصرفنا معها على هذا الاساس، واتصلنا آنذاك، بمدعي عام التمييز وتصرفنا بما يمليه علينا القانون حرفيا، وعدنا وأفدنا السلطات، وليكشف التحقيق كل التفاصيل".
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.