نشطت حركة مطار بيروت واعتُبرت أرقام الوافدين جيدة .
الثلاثاء ٢١ ديسمبر ٢٠٢١
كشف رئيس مطار بيروت الدولي فادي الحسن عن أن أرقام الوافدين الى لبنان في هذه الفترة جيّدة فقد وصل الى لبنان منذ بداية الشهر مئة وثلاثين ألف شخص، وتوقع أن تستمر الأرقام بالارتفاع حتّى بداية العام على الرغم من انتشار فيروس كورونا. وعن الإجراءات الوقائية، أشار الى أن المطار ملتزم بتعاميم وزارة الصحة وقد طُلب من القادمين اجراء فحص PCR قبل ثماني وأربعين ساعة من وصولهم الى لبنان والتسجيل على منصة وزارة الصحة المخصصة للفحص لدى وصولهم. وأكد أن جميع الإجراءات الأمنية المطلوبة متوفرة على المطار لضمان سلامة وأمن المسافرين والقادمين.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.