لم تتأخر هيئة التيار الوطني الحر في البترون في الرد على المرشح غياث يزبك.
الأحد ٠٢ يناير ٢٠٢٢
ردت هيئة قضاء البترون في التيار الوطني الحر على مرشح القوات غياث يزبك. وقالت في بيان: "طالعنا المرشح القواتي غياث يزبك برد مطوّل ممهور بتوقيعه هذه لدواعٍ انتخابية، وتطاول فيه على رئيس التيار الوطني الحر ونائب البترون الوزير جبران باسيل وتناوله باكاذيبه المعهودة". وأضافت: "يهم هيئة قضاء البترون ان تقول لذلك الذي ارتضى ان يجعل من ترشيحه مطيةً قواتية للأسباب المعلومة، ان البترون من ساحلها الى جردها تدرك تماما من هو جبران باسيل وتلمس بصماته الانمائية فيها كما تدرك تماماً من هو غياث يزبك وقوات سمير جعجع التي مثلت البترون لسنواتٍ بنواب حاضرين غائبين". وتابعت: "كما تؤكد ليزبك ان الحزب الذي ارتضى التزلف امام ابواب السفارات من اجل حفنةٍ من المال لبناء القصور وشراء المجوهرات ومن جرّ المسيحيين الى رهانات ادت الى تهجيرهم وتهديد وجودهم لا يمكنه رمي تهم الارتهان بحق من يدفع يوميًا ثمن خياراته الوطنية المبدئية". وذكّرت الهيئة ان الحالة التي تثير قرف المدعو غياث يزبك، هي التي حوّلت البترون الى قبلة سياحية عامرة ، وساعدت البترون لتنفض عنها غبار الميليشيات والحرمان الذي فرضته المنظومة المتحالفة مع القوات اللبنانية.
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.