واصل فيروس "كورونا" هجومه على أبرز نجوم كرة القدم في العالم. آخر من أصيب الإسباني بيب جوارديولا المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي ومساعده خوانما ليلو حسبما أعلن النادي الذي أكد أيضا على موقعه الرسمي إصابة 7 من لاعبيه دون ذكر اسمائهم، بالإضافة إلى 14 من موظفيه. وانضم جوارديولا إلى عدد من مدربي الدوري الإنجليزي الذين أصيبوا بفيروس "كورونا" من بينهم ستيفن جيرارد مدرب أستون فيلا، وميكيل أرتيتا مدرب أرسنال ويورجن كلوب مدرب ليفربول ومساعده بيباين لايندرس، وشون دايك مدرب بيرنلي. وتواصلت هجمات كورونا أيضا على كأس الأمم الأفريقية، التي تنطلق يوم الأحد المقبل في الكاميرون، حيث أعلن الاتحاد التونسي لكرة القدم عن إصابه لاعب منتخب تونس ومانشستر يونايتد الإنجليزي حنبعل المجبري بالفيروس، وذلك قبل يومين من انطلاقة الحدث، لينضم إلى كل من مواطنيه يوسف المساكني وسيف الدين الجزيري. كما أعلن منتخب الجابون قبل أيام إصابة لاعبه ولاعب أرسنال الإنجليزي بيار ايمريك أوباميانج بالفيروس ليصبح اللاعب مهددا بالغياب عن المباراة الافتتاحية لمنتخب بلاده أمام جزر القمر والتي تقام 10 يناير الجاري ضمن منافسات المجموعة الثالثة. وكانت الفترة الماضية قد شهدت إصابة العديد من نجوم الكرة العالمية أبرزهم الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب باريس سان جيرمان، والنجم البرازيلي السابق رونالدو .
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.