أوقف الجيش شخصين في الغبيري لمشاركتهما في احداث الطيونة وجرائم مختلفة منها تشكيل عصابات اعتداء ومخدرات.
الجمعة ٠٧ يناير ٢٠٢٢
صدر عن قيادة الجيش ـ مديرية التوجيه، البيان الآتي: "دهمت دورية من مديرية المخابرات، تؤازرها قوة من الجيش، منزلي المواطنين (ن.ب) و(ع.م) في منطقة الغبيري - الضاحية الجنوبية، وأوقفتهما لإقدام الأول على تشكيل عصابة سلب بقوة السلاح بمشاركة آخرين وتجارة أسلحة وذخائر حربية ومشاركتهما في الأحداث التي شهدتها منطقة الطيونة بتاريخ 14 تشرين الاول 2021 وإطلاق النار في أوقات مختلفة آخرها ليلة رأس السنة وافتعال الإشكالات، وإطلاق نار باتجاه أشخاص وإصابتهم، إضافة إلى تعاطيهما المخدرات، وإقدام الثاني على إثارة النعرات الطائفية والتعدي على متظاهرين سلميين وإثارة أعمال شغب وقطع طرق عبر تشكيل مجموعات دراجات نارية، وقد ضبطت في منزل الأول كمية من الذخيرة وعتاد عسكري ومخدرات. سلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفَين بإشراف القضاء المختص".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.