تواصل فرنسا مساعيها الدولية والعربية لانشاء صندوق مساعدات انسانية للبنانيين.
الأربعاء ١٢ يناير ٢٠٢٢
ذكر وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان أن الإمارات ستنضم لصندوق سعودي فرنسي يستهدف تقديم الدعم للشعب اللبناني. وكانت الرياض وباريس قد اتفقتا في مطلع ديسمبر كانون الأول على إنشاء آلية إنسانية مشتركة لتخفيف معاناة اللبنانيين كخطوة أولى لمعاودة تواصل السعودية مع لبنان بعد خلاف دبلوماسي بين بيروت ودول الخليج العربية. وقال لو دريان في جلسة للبرلمان "زيارة الرئيس (إيمانويل) ماكرون مكنت (دول) الخليج (العربية) من استئناف العلاقات (مع لبنان)، وشهدت (إنشاء) صندوق فرنسي سعودي لدعم اللبنانيين، والذي سيلقى دعما غدا أو بعد غد من مساهمة من الإمارات العربية المتحدة". ولم يأت لو دريان على ذكر كيفية عمل الصندوق أو حجم التعهدات به. وعبر لو دريان عن أسفه للعقبات السياسية التي تعترض طريق تحقيق في انفجار مرفأ بيروت عام 2020 والتي تحول دون اجتماع الحكومة، قائلا إن هذا "تعطيل غير مقبول" للأهداف السياسية. وتقود فرنسا جهودا دولية لحل الأزمة السياسية والاقتصادية في لبنان. لكن على الرغم من تكريسه الكثير من الجهد السياسي لهذه القضية منذ أكثر من عام، فقد فشل الرئيس إيمانويل ماكرون حتى الآن في دفع ساسة لبنان المتنازعين إلى تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية التي من شأنها أن ترفع التجميد عن المساعدات الخارجية الحيوية.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.