وصف وزير المالية يوسف خليل الموازنة بأنها موازنة الطوارئ للحفاظ علي ما تبقى من مؤسسات.
الجمعة ٢٨ يناير ٢٠٢٢
اكد وزير المالية يوسف خليل على ان "وضعنا المالي صعب ولا حل سوى ان نعتمد على أنفسنا." واضاف: "نحن في أزمة ولا ثقة للبنانيّين وحتى من الخارج بلبنان". وقال في حديث لبرنامج "صار الوقت" عبر ال"ام تي في": "الموازنة هي موازنة الممكن ونحاول تفهم كل مطالب الموظفين في القطاع العام"، مؤكدا "اننا سندفع منحا لموظفي القطاع العام بما فيهم العسكر". وشدد الخليل على أن "الجو ايجابي داخل مجلس الوزراء و لمست حماساً لدى الوزراء الذين نعمل معهم بشكل جماعي وانفتاح لافكار وطروحات جدية"، معتبرا أن "الوضع الاقتصادي الصعب شرذم القطاعات الانتاجية والمواطن في حالة يرثى لها اقتصادياً واجتماعياً". وأضاف: "هذه الموازنة هي موازنة طوارئ للحفاظ على ما تبقى من مؤسسات في البلد"، معتبرا أن "الجو ايجابي داخل مجلس الوزراء و لمست حماساً لدى الوزراء الذين نعمل معهم بشكل جماعي وانفتاح لافكار وطروحات جدية"، لافتا الى أن "الوضع الاقتصادي الصعب شرذم القطاعات الانتاجية والمواطن في حالة يرثى لها اقتصادياً واجتماعياً". وكشف الوزير خليل أنه "يجري الحديث عن تقديم منح للقطاع العام لمدة سنة"، موضحا أنه "من نقاط ضعف هذه الموازنة عدم الجدية في مكافة التهرب الضريبي والايرادات المنخفضة والاصلاحات التي تم ترحيلها، والدولار الجمركي مشكلة اساسية وهو ملك الدولة نريد تنفيذه لنجذب مداخيل لنقدر نستمر لتغطية المصاريف، لكن ليس من المفروض ان يشعر المستهلك بالفرق نتيجة الزيادة في الرسوم". وأوضح أنه "سنحتاج لموظفين في الجمارك بالتأكيد فور تطبيق مسألة الدولار الجمركي وسنقوم بتثبيت الموظفين في هذا الجهاز". ةتابع خليل "تحاورنا مع الهيئات الاقتصادية حول رفع سعر الصرف وموضوع الدولار الجمركي".
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.