أكدّ وزير الخارجية اللبنانية عبدالله بو حبيب أنّ ذاهب الى الكويت للحوار وليس لتسليم سلاح حزب الله.
السبت ٢٩ يناير ٢٠٢٢
قال وزير الخارجية اللبناني عبد الله بوحبيب إنه لا يذهب للاجتماع مع دول الخليج، والذي سيعقد في الكويت "لتسليم سلاح حزب الله". وأضاف الوزير قائلا "مش رايح انهي وجود حزب الله. هيدي غير واردة عندنا باللبناني. احنا رايحين للحوار". وتفيد مسودة خطاب حكومي أن لبنان لن يتطرق لمطلب رئيسي لدول الخليج العربية، عندما يرد على شروطها لتحسين العلاقات يوم السبت، ولن يحدد أيضا أي خطوات نحو تنفيذ قرار من الأمم المتحدة بنزع سلاح حزب الله المدعوم من إيران. لكن مصادر مطلعة على الرسالة قالت لرويترز يوم الجمعة إن بيروت ستقول إن "لبنان لن يكون منطلقا للتحركات التي تمس بالدول العربية".
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.