تمّ تعيين اللواء الإسباني أرولدو لازارو ساينز رئيسًا لليونيفيل وقائدًا عامًا لها.
السبت ٠٥ فبراير ٢٠٢٢
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن تعيين اللواء الإسباني أرولدو لازارو ساينز رئيسًا لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) وقائدًا عامًا لها. ويخلف اللواء لازارو ساينز اللواء الإيطالي ستيفانو ديل كول الذي سينهي تفويضه قريبًا. وفي بيانه، أعرب الأمين العام غوتيريش عن "امتنانه للواء ديل كول "على خدمته وقيادته النموذجية". ووفقاً للأمم المتحدة، فإن سيرة اللواء لازارو ساينز المهنية كبيرة ومتميزة في الجيش الإسباني، ويشغل حاليا منصب مستشار وزارة الدفاع لشؤون الدفاع والأمن الشاملة. وخدم ساينز منذ عام 2000 في مقر أوروفورس EUROFORCE بفلورنسا، وفيلق الناتو السريع الانتشار بإسبانيا (فالنسيا)، كما خدم في اللواء الإسباني "غوزمان إل-بوينو" "Guzmán el Bueno" بقرطبة ضمن في ثلاثة تكليفات: التكليف الأول، قائد اللواء؛ التكليف الثاني، قائد فوج؛ والثالث، رئيس الأركان. ويتمتع اللواء لازارو ساينز بخبرة دولية واسعة وتم إيفاده إلى عدة عمليات حفظ السلام: ثلاث جولات في البوسنة والهرسك تحت قيادة الأمم المتحدة (قوة الحماية) وحلف شمال الأطلسي (قوة تحقيق الاستقرار) والاتحاد الأوروبي (يوفور) على التوالي؛ وثلاث جولات إضافية في اليونيفيل بصفته ضابط ارتباط في الناقورة، ورئيس الأركان وقائد القطاع الشرقي. واللواء لازارو ساينز خريج الأكاديمية العسكرية العامة وكلية الأركان العامة للجيش الإسباني في إسبانيا ولديه تدريب أكاديمي في مجال الدبلوماسية والسلام والأمن.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.