فاز الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بولاية ثانية متفوقا على مارين لوبان.
الأحد ٢٤ أبريل ٢٠٢٢
فاز الرئيس ايمانويل ماكرون بولاية ثانية بنسبة 58.2 في المئة في الانتخابات الرئاسية الفرنسية متقدما على مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان. وهو أول رئيس فرنسي يحصل على ولاية ثانية منذ خفض مدة الرئاسة إلى 5 سنوات. هزم ماكرون منافسته لوبان بهامش مريح ، حسبما أظهرت توقعات سابقة لاستطلاعات الرأي ، وحصل على فترة ولاية ثانية وتجنب ما كان يمكن أن يكون زلزالا سياسيا. أظهرت التوقعات الأولى أن ماكرون حصل على حوالي 57-58٪ من الأصوات. عادة ما تكون مثل هذه التقديرات دقيقة ولكن قد يتم تعديلها لأن النتائج الرسمية تأتي من جميع أنحاء البلاد. وانطلقت صيحات الفرح عندما ظهرت النتائج على شاشة عملاقة في حديقة تشامب دي مارس عند سفح برج إيفل ، حيث هتف أنصار ماكرون وهم يلوحون بعلم فرنسا والاتحاد الأوروبي. بدأ الناس في معانقة بعضهم البعض وترديد "ماكرون". في المقابل ، اندلع تجمع من أنصار لوبان المحبطين صيحات استهجان عندما سمعوا الأخبار في قاعة استقبال مترامية الأطراف في ضواحي باريس. توقع منظمو استطلاعات الرأي Ifop و Elabe و OpinionWay و Ipsos فوزًا بنسبة 57.6-58.2٪ لماكرون. سوف يرحب الحلفاء بانتصار ماكرون الوسطي والمؤيد للاتحاد الأوروبي باعتبار أنّ ولايته الثانية ستشكل فترة راحة للسياسة السائدة فرنسيا وأوروبيا ودوليا.
تتراكم التخوفات في الساحة السنية ما يجعل دار الفتوى تتقدّم في المشهد السياسي.
استعادت وكالة رويترز شريط الحوادث منذ العام 2005 في مناسبة الانتخابات في لبنان.
تضع الماكينات الانتخابية اللمسات الأخيرة على استعداداتها لخوض معركة " الأحد" المقبل.
عاد ملف معمل الزوق الحراري الى الواجهة مع الحديث عن احتوائه على مواد خطرة.
كتبت مايا جبيلي تحقيقا لوكالة رويترز بعنوان:"رئيس هيئة الإشراف على الانتخابات اللبنانية يتوقع انتهاكات وشراءً للأصوات".
يوجد خياران في البلد: فريق لا يريد حصول الانتخابات، ويؤيد فريق آخر اجراء ها.
يحتدم الصراع النيابي والسياسي والمصرفي في شأن الكابيتال كونترول.
تكثر التوقعات عن مرحلة صعبة جدا سيمرّ بها لبنان بعد الانتخابات النيابية.
تصادف اليوم في ١٣ نيسان ذكرى اندلاع الحرب اللبنانية.
ترك تحرك السفير السعودي وليد البخاري أسئلة بشأن تأثيره على الناخب السني.