نفت "الخارجية" "مزاعم" عن ضياع صناديق اقتراع للمغتربين في مطارات دولية .
الأربعاء ١١ مايو ٢٠٢٢
عطفاً على ما أوردته بعض وسائل الاعلام تحت ما اسمته "سابقة خطيرة" تناولت مزاعم عن إحتمال عدم وصول بعض صناديق الاقتراع المتضمنة أصوات المقترعين من الخارج الى بيروت قبل موعد الانتخابات في الداخل يوم الاحد ١٥ أيار ٢٠٢٢، مستندين في إطلاق العنان لتلك الفرضيات الى بيان تعقّب يشير الى موعد وصول إحدى الحقائب يوم ١٧ أيار، يهمّ وزارة الخارجية والمغتربين أن تؤكد على عدم صحة هذه الفرضية إذ انها وعلى امتداد إجتماعات العمل مع شركة DHL حرصت على جدولة مواعيد إرسال ووصول مجمل الحقائب المتضمنة مستلزمات الاقتراع ذهابًا واصوات المقترعين إيابًا في المواعيد والمهل المحدّدة بوضوح في قانون الانتخاب، وعليه، وبعد استيضاح الشركة الشاحنة عن دقة المعلومة الواردة في متن المنشور، وبعد العودة الى جهاز تعقب مسار الحقيبة المقصودة GPS التي حرصت الوزارة على تجهيز مجمل الحقائب به، أفادت شركة DHL ان الرحلة الجوية التي تقلّها ستصل الى بيروت عند تمام الساعة السابعة والنصف من مساء غد الخميس ١٢ أيار ٢٠٢٢، وذلك بمعزل عن الفترة النظرية المذكورة على وثيقة التعقّب (١٧ أيار) التي عادةً ما يوردها النظام الالكتروني المبرمج على أسسٍ خاصة بخدمة الزبائن (معيار مهل الحد الاقصى) غير المطبّقة على حقائب صناديق الاقتراع الخاصعة لاتفاقات والتزامات خاصة بين DHL والوزارة. ختاما يهم وزارة الخارجية والمغتربين أن تعرب مجدداً أمام الرأي العام المحلي والدولي عن ثقتها التامة بما حقّقه فريق عملها من إنجازٍ مؤسساتي منقطع النظير لن تفلح محاولات أو رغبات البعض في التشويش على قيمته الوطنية السامية.
تتراكم التخوفات في الساحة السنية ما يجعل دار الفتوى تتقدّم في المشهد السياسي.
استعادت وكالة رويترز شريط الحوادث منذ العام 2005 في مناسبة الانتخابات في لبنان.
تضع الماكينات الانتخابية اللمسات الأخيرة على استعداداتها لخوض معركة " الأحد" المقبل.
عاد ملف معمل الزوق الحراري الى الواجهة مع الحديث عن احتوائه على مواد خطرة.
كتبت مايا جبيلي تحقيقا لوكالة رويترز بعنوان:"رئيس هيئة الإشراف على الانتخابات اللبنانية يتوقع انتهاكات وشراءً للأصوات".
يوجد خياران في البلد: فريق لا يريد حصول الانتخابات، ويؤيد فريق آخر اجراء ها.
يحتدم الصراع النيابي والسياسي والمصرفي في شأن الكابيتال كونترول.
تكثر التوقعات عن مرحلة صعبة جدا سيمرّ بها لبنان بعد الانتخابات النيابية.
تصادف اليوم في ١٣ نيسان ذكرى اندلاع الحرب اللبنانية.
ترك تحرك السفير السعودي وليد البخاري أسئلة بشأن تأثيره على الناخب السني.