يدمج مفهوم هارلي ديفيدسون ستريت فايتر بين أبعاد السيارة والدراجات الرياضية المبسطة.
الخميس ١٦ يونيو ٢٠٢٢
قدّم طالب التصميم الصناعي "يان شوان لاي" مفهوم دراجة نارية هارلي ديفيدسون( Harley Davidson) يسمى "ستريت فايتر" (Street Fighter). يناسب الاسم دراجة انسيابية جاهزة للانطلاق على أي نوع من الطرق. تجمع هذه الدراجة الانسيابية بمفهومها الرياضي بين الأناقة والأسلوب الشرس. لا يمكن أن تعبر Street Fighter من دون أن تلفت النظر. الدوران في منحنى مستمر، من المصباح الأمامي عبر خزان الوقود مباشرة إلى الرفراف الذي يشبه السيارة، يخلق إحساسًا عامًا بالسيولة والسرعة. تحمل الدراجة الشعار المكشوف للعلامة التجارية على جانبها ، مما يلفت الأنظار إلى هيكلها المنحني الشكل. يشكل مفهوم Street Fighter أول هارلي هجين. بصرف النظر عن خزان الوقود ، فهو يحتوي على بطارية موضوعة تحته مباشرة. تحمل الدراجة بلا شك تصميمًا حديثًا مع بعض اللمسات القديمة. على سبيل المثال ، يشكل المقعد الجلدي القديم بشكله المنحني خطاً متواصلاً بين خزان الوقود والرفراف الخلفي. أبقى المصمم الشاب المحرك والعديد من المكونات الأخرى مكشوفة ، مما زاد من المظهر الضخم. تبرز لوحة عدادات مستديرة مبسطة من الجسم المحدب العلوي ، في حين أن التفاصيل المنحوتة على خزان الوقود تذكرنا بالتأكيد بتصميم كلاسيكي. توفّر المكونات الموضوعة بدقة، وضعية ركوب أقرب إلى دراجة السباق.


يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.