نمت Riva لتمثل ذروة إنتاج اليخوت التي تماثل مكانة Ferrari في صناعة السيارات.
السبت ٣٠ يوليو ٢٠٢٢
يمتلك صانع اليخوت الإيطالي الأسطوري سفينة رئيسية جديدة. يستمر هذا الإرث مع الرائد الجديد من مجموعة : ريفا بيليسيما بطول 130 قدمًا. يشكل مزيج من ألياف الكربون والفولاذ والزجاج شكلًا خارجيًا يتميز بخطوط مميزة وأنيقة. يتميز الزجاج الأمامي الكريستالي الكروي بانحناء ريفا المميز المضاد ، بينما يتم تمييز نافذة الهيكل بخط أسود يمتد على طول جانب القارب اللامع. تعكس الأسطح الزجاجية الواسعة الضوء الطبيعي لإبراز الطوابق الرئيسية والعلوية ، والتي بدورها توفر مناظر بانورامية. بالطبع يحزم اليخت قوة أكبر بمحركين بقوة 2638 حصانًا، وهما جيدان للسير بسرعات قصوى تبلغ 23 و 26 عقدة. يتميز التصميم الداخلي بصالون بإطلالة 270 درجة مزود بالزجاج وخشب الورد المصقول ، وجناح رئيسي على السطح الرئيسي ، وأربع كبائن في الطابق السفلي ، ولوبي كبير مع حمامات داخلية بينهما. يقدم التصميم الخارجي مفهوم Riva الجديد الصارم ، وهو منخفض ومفتوح على الماء وينقسم إلى نادي الشاطئ وقمرة القيادة. تم تنسيق السطح العلوي مع منطقة جلوس لتناول الطعام تتسع لـ 10 أشخاص ، بالإضافة إلى شرفتين خاصتين مغلقتين وتراس شمسي مثبت على القمة مناسب للكوكتيلات.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟