أكدّ مقتدى الصدرأنّ الاعتصام في البرلمان العراقي سيستمر حتى تلبية المطالب.
الخميس ٠٤ أغسطس ٢٠٢٢
طالب رجل الدين العراقي مقتدى الصدر أنصاره بمواصلة اعتصامهم في مجلس النواب في بغداد لحين تلبية مطالبه التي تشمل انتخابات مبكرة وتعديلات دستورية غير محددة. ومن المرجح أن تؤدي التصريحات، التي جاءت في خطاب تلفزيوني، إلى إطالة أمد الجمود السياسي الذي أبقى العراق بدون حكومة منتخبة منذ ما يقرب من عشرة أشهر. واقتحم الآلاف من أتباع الصدر المنطقة الخضراء شديدة التحصين في بغداد والتي تضم العديد من المقرات الحكومية والبعثات الأجنبية مطلع هذا الأسبوع واستولوا على مبنى البرلمان الخاوي وبدأوا اعتصاما مستمرا حتى الآن. تأتي هذه التحركات ردا على محاولات خصومه الشيعة، وكثير منهم مقربون من إيران، لتشكيل حكومة برئاسة مرشحين يرفضهم الصدر. وفاز الصدر بالعدد الأكبر من المقاعد في البرلمان في انتخابات تشرين الأول لكنه فشل في تشكيل حكومة تستبعد منافسيه المدعومين من إيران. وسحب نوابه من البرلمان ولجأ لممارسة الضغط عبر الاحتجاجات والاعتصام الحالي في البرلمان مستفيدا من قاعدته الشعبية الكبيرة والمكونة من ملايين الشيعة من الطبقة العاملة. وكرر الصدر خلال خطابه أنه مستعد "للشهادة" من أجل قضيته. وقال الصدر "استغلوا وجودي لإنهاء الفساد ولن يكون للوجوه القديمة مهما كان انتماؤها وجود بعد الآن...من خلال عملية ديمقراطية ثورية سلمية أولا ثم عملية ديمقراطية انتخابية مبكرة بعد حل البرلمان الحالي". وتسبب الخلاف بين الصدر وخصومه في ترك العراق بدون حكومة لفترة قياسية في حقبة ما بعد صدام حسين. المصدر: رويترز
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.