تستمر المواجهات بين الفلسطينيين والاسرائيليين في التصاعد بين قطاع غزة والقدس.
الأحد ١٤ أغسطس ٢٠٢٢
أصاب مسلح سبعة أشخاص على متن حافلة تقل مصلين يهود في القدس يوم الأحد. وعلم أنّ الهجوم نفذه فلسطيني على الأرجح. وذكر بيان للشرطة الاسرائيلية أن المهاجم سلم نفسه في وقت لاحق لكنها لم تحدد هويته. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن المهاجم فلسطيني من القدس الشرقية. وقع الهجوم في الساعات الأولى من صباح يوم الأحد بينما كان اليهود ينصرفون بعد أداء طقوس أمام الحائط الغربي في نهاية يوم السبت. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد في بيان إن "القدس عاصمتنا ومركز سياحي لجميع الأديان" مضيفا أن قوات الأمن الإسرائيلية "ستعيد الهدوء". وأشادت الفصائل الفلسطينية المسلحة في غزة بالهجوم، الذي جاء بعد أسبوع من أسوأ موجة من الأعمال القتالية منذ أكثر من عام، عندما قصفت طائرات إسرائيلية الجيب الساحلي فيما وصفه الجيش الإسرائيلي بأنه هجوم استباقي يهدف إلى منع تهديد وشيك. وقال المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي طارق عز الدين في بيان صحفي "عملية القدس تأتي لتؤكد أن الاحتلال ليس له مكان على أرضنا ولن يشعر بالأمان مادامت المقاومة مستمرة، ويجب أن يدفع الاحتلال ثمن جرائمه المتواصلة على شعبنا من غزة الى جنين ونابلس". لكن لم تعلن أي من الفصائل المسلحة مسؤوليتها عن الهجوم. وقُتل ما لا يقل عن 49 شخصا في غزة وأصيب مئات آخرون خلال 56 ساعة من القتال الذي شهد أيضا إطلاق حركة الجهاد أكثر من 1000 صاروخ باتجاه إسرائيل. واستمرت التوترات منذ ذلك الحين، إذ قٌتل ثلاثة مسلحين في تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن الإسرائيلية في مدينة نابلس بالضفة الغربية الأسبوع الماضي. المصدر: رويترز
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.