وقعت مجزرة بيئية في مساحة من الصتوبر في ميفوق.
الأحد ٠٤ سبتمبر ٢٠٢٢
أعلنت النائبة نجاة صليبا عن جريمة بيئيّة وقعت صباح اليوم، قائلة: “جريمة بيئية شهدناها بأم العين هذا الصباح. أكتر من 1000 شجرة صنوبر معمرة تمّ قطعها في ميفوق – جبيل تحت ذريعة تشحيل الغابة. فقد أخذوا جذوع الشجر وتركوا الهشيم ليكون أفضل وقود للنار عند الحرائق”. وللحال، ردّ رئيس لجنة البيئة النائب غياث يزبك على التغريدة، قائلاً عبر “تويتر”: “أخضر لبنان النازف تحت أسنان المناشير الفالتة بين أيدي المجرمين… إلى متى القتل المُقَونن؟ نُعالج هذه المسألة الاثنين في لجنة البيئة ونضمّها إلى ملف محمية أرز تنورين. من يحرق ويقطع قد لا نعرفه لكننا حتماً نعرف من يعطي الأذونات لارتكاب هذه الجرائم، وسنحُاسب”.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.