نفت اليونيفل خبرا عن أن اسرائيل ستطلق النار على من يقترب من الخط الأزرق من الجانب اللبناني.
الأحد ٠٤ سبتمبر ٢٠٢٢
علقت قوات حفظ السلام الدولية العاملة في جنوب لبنان “اليونيفيل”، على أحد التقارير الإعلامية التي زعمت أن الـ”يونيفيل” نقلت رسالة من إسرائيل مفادها أن الجيش الإسرائيلي سيطلق النار على أي شخص يقترب من الخط الأزرق من الجانب اللبناني، مشددة على أن “هذا التقرير غير صحيح ولم تنقل اليونيفيل مثل هذه الرسالة”. وأضافت في بيان، اليوم الاحد، “تود اليونيفيل أن تنتهز هذه الفرصة لتأكيد الدور المهم والحاسم الذي تلعبه وسائل الإعلام في نقل المعلومات الواقعية، وندعوها الى مراجعتنا مباشرة قبل نشر التقارير التي يمكن أن تزيد التوتر في بيئة متقلبة”. وأعلنت انها “تواصل بذل قصارى جهدها للحفاظ على الاستقرار في جنوب لبنان، إذ يقوم حفظة السلام التابعين لها بدوريات ومراقبة منطقة العمليات ليل نهار”. وكانت انتشرت أخبار في مواقع اعلامية عدة أنّ قائد قوات اليونيفيل في لبنان أبلغ السلطات اللبنانية برسالة إسرائيلية تشير إلى أن الجيش الإسرائيلي سيطلق النار دون سابق إنذار على أي مواطن لبناني يقترب من السياج الحدودي.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.