روت نانسي عجرم قصة معجب مصري طلب الزواج منها.
الأربعاء ١٤ سبتمبر ٢٠٢٢
أجابت المغنيّة اللبنانية نانسي عجرم عن الكثير من الأسئلة التي تراود معجبيها في العالم، سيما تلك المتعلقة بحياتها الشخصية، إضافة إلى تحدثها لأول مرة عن قصة طريفة لمعجب مصري أراد الزواج منها خلال إحدى رحلاتها الفنية إلى مصر. وأطلت الفنانة اللبنانية في لقاء مع تطبيق أنغامي، قامت خلاله بقراءة أسئلة المعجبين والإجابة عنها ومن بين أحد تلك الأسئلة كان أغرب شيء حدث معها مع أحد المعجبين. وقالت عجرم في إجابتها عن السؤال: "في مرة شخص كنّا بمصر وحكا مع مدير أعمالي "جيجي" وجيجي فكره معجب بس طلع بدو يتزوجني". وأضافت: "جاب الزهور والمحابس (خواتم الزواج) وقعد ناطرنا باللوبي تحت حتى أجت العروس اللي هي أنا، وأجى وطلب إيدي". في حين أجابت عجرم عن العديد من الأسئلة الأخرى من بينها شعورها عندما تصعد إلى خشبة المسرح، مؤكدة أنها تشعر بالقلق والتوتر بشكل أكبر من ذي قبل، وأن ذلك يعود إلى زيادة المسؤولية عليها، مما يزيد هذا الشعور. أما عن الأشياء التي تفعلها في أوقات فراغها فقالت: "بحب أقعد ما أعمل شي، بحب روح على أماكن بالسيارة سوق لحالي، أسمع موسيقى بصوت عالي وزور أماكن بحبها، وأحضر فيلم وأعمل مساج". فيما لفتت المغنية اللبنانيّة نانسي عجرم إلى أنها تستمع للكثير من المطربين الآخرين، من أجل التعرف على كل ما هو جديد بعالم الموسيقى والغناء، مؤكدة أنه إذا ما كان هناك فيلم سوف يُجسد قصة حياتها سوف تُجسده بنفسها، وأن يكون كاتب الفيلم شخصاً قريباً منها كثيراً.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.