عجزت منى واصف عن حبس دموعها في وداع “الهيبة” وتيم حسن.
الثلاثاء ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٢
لم تستطع الفنانة السورية منى واصف حبس دموعها عندما سئلت في مقابلة لها مع ET بالعربي عن وداع "الهيبة" وتيم حسن بعد 6 سنوات من النجاح الذي حققاه معاً. وقالت إنها لم تخرج بعد من الدور، وعن علاقتها بتيم حسن قالت: "فيه حب بيني وبين تيم"، وأضافت أنه خلال الست سنوات السابقة لم تحدث أي مشكلة في موقع التصوير، وكان كل شيء مثالياً. في المقابل، قال تيم حسن عن منى واصف: "الله يخليلنا ياها هي سيدة رائعة وإضافة لكل عمل"، وأضاف أنه إنسان عملي، وانتهى من الهيبة ليتوجه إلى أعمال جديدة، لكن ما سيتذكره باستمرار هو جلساته مع السيدة منى واصف. وقد كانت تلك اللقاءات مع أبطال العمل في مؤتمر تبع العرض الأول لفيلم "الهيبة" في دبي، حيث حضره عدد كبير من المشاهدين، بالإضافة إلى أبطال العمل، وعلى رأسهم منى واصف، وتيم حسن برفقة زوجته الإعلامية وفاء الكيلاني، والممثلة اللبنانية زينة مكي. وكان واضحاً أن تيم حسن قد خسر بعضاً من وزنه، وأجرى تعديلات على مظهره، فخفف لحيته وظهر بشاربين مفتولين، وهو مظهر يتلاءم مع شخصية "عاصي الزند"، التي يؤديها تيم في مسلسل يتم تصويره حالياً وسيعرض في رمضان 2023. فيلم "الهيبة" يذكر أن فيلم "الهيبة" بمثابة اختتام لخمسة مواسم سابقة من مسلسل "الهيبة"، الذي حقق على مدار الأعوام الماضية نجاحاً جماهيرياً واضحاً. وقد كان الفيلم من إنتاج سيدار آرت، وإخراج سامر البرقاوي، وهو عبارة عن قصة أكشن جديدة من قصص الهيبة، وتم تصويره في تركيا وبعض البلدان الأوروبية.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.