شنّت القوات الروسية هجمات على العاصمة الأوكرانية كييف، واستخدمت فيها صواريخ.
الإثنين ٣١ أكتوبر ٢٠٢٢
ذكرت وكالة رويترز أنه سُمع دوي سلسلة انفجارات في العاصمة الأوكرانية كييف، صباح الإثنين، بحسب شهود في المدينة. وصعدت روسيا ضرباتها الصاروخية على أوكرانيا في الأسابيع الماضية، بعد أن ألقت باللوم على كييف في الانفجار الذي دمر جسر القرم. وقال رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو إن التيار الكهربائي انقطع عن عدة أحياء في كييف بعد ضربات روسية. وأضاف كليتشكو أن مرافق البنية التحتية الحيوية كانت هي المستهدفة. فيما كتب عبر حسابه في تليغرام: "نتيجة للقصف انقطع التيار الكهربائي عن بعض الأحياء.. لا توجد إمدادات مياه في بعض المناطق". قال القائد العسكري الإقليمي أوليكسي كوليبا إن "الهجوم الصاروخي مستمر"، بينما يعمل الدفاع الجوي الأوكراني على ردع الهجمات. قبل كليتشكو، قال أنطون غيراشينكو، المستشار الرئاسي الأوكراني، إن "3 انفجارات على الأقل" دوت في العاصمة، مؤكداً أن روسيا أطلقت نحو 40 صاروخ كروز على أوكرانيا. ذكرت وسائل إعلام أوكرانية أن نحو 7 أو 8 انفجارات هزت العاصمة باكراً، صباح الإثنين. يأتي ذلك بينما أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأحد 30 أكتوبر/تشرين الأول، أن قوات بلاده صدت "هجوماً عنيفاً" شنته القوات الروسية في منطقة دونيتسك بشرق البلاد. كما أوضح أن وحدة عسكرية من مدينة تشوب في غرب أوكرانيا نفذت العملية، دون أن يحدد موقع الاشتباك. وقال زيلينسكي في خطابه المسائي: "لقد أوقفوا اليوم العمليات الهجومية الشرسة التي شنها العدو. وتم صد الهجوم الروسي". أضاف الرئيس الأوكراني أن "صندوق التبادل" أعيد ملؤه، ما يعني أسر جنود روس. ودارت أعنف المعارك في دونيتسك حول بلدتي باخموت وأفدييفكا. قبل ذلك، قال إن إمدادات الكهرباء في أوكرانيا تتعافى بعد الهجمات الروسية المنسقة على محطات الطاقة، لكن ربما لا تزال هناك حاجة إلى قطع التيار الكهربائي في حالات الطوارئ. ركزت روسيا هجمات الطائرات المسيرة والصواريخ في الأسابيع القليلة الماضية على منشآت الطاقة في أنحاء أوكرانيا، ما أدى إلى تدمير أكثر من 30% من طاقة توليد الكهرباء. كما قال زيلينسكي في خطاب مصور: "يوجد اليوم بالفعل عدد أقل بكثير من… حالات انقطاع التيار الكهربائي بسبب الطوارئ… لكن لا يزال ممكناً فرض قيود في بعض المدن والمناطق". واتهم روسيا باستهداف محطات قيد الإصلاح، وقال إن بعض الفنيين قتلوا.
يزور لبنان الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.