كشف دبلوماسيون أن الإمارات العربية المتحدة والصين طلبتا من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الاجتماع علناً لمناقشة التطورات الأخيرة في المسجد الأقصى.
الأربعاء ٠٤ يناير ٢٠٢٣
يجتمع مجلس الأمن بطلب من الامارات والصين الاجتماع لبحث تداعيات اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير الذي ينتمي إلى اليمين المتطرف، في حراسة مشددة من الشرطة الإسرائيلية، باحات المسجد الأقصى لمدة ربع ساعة، صباح الثلاثاء، في خطوة ندد بها الفلسطينيون وعدة دول بشدة. وقرر الرئيس الفلسطيني محمود عباس التحرك فوراً في مجلس الأمن الدولي لإدانة ووقف الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى بمدينة القدس الشرقية المحتلة، وقرر "تكليف بعثة فلسطين في نيويورك بالتحرك الفوري في الأمم المتحدة ومجلس الأمن لإدانة ووقف الاعتداءات على المسجد الأقصى من قبل أعضاء في الحكومة الإسرائيلية ومجموعات متطرفة، في انتهاك خطير للوضع التاريخي والقانوني في القدس المحتلة"، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية. عباس أكد، وفق الوكالة "أهمية هذا التحرك الدولي لوقف هذا التصعيد الإسرائيلي الخطير بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية". سبق لـ"بن غفير"، زعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف، أن اقتحم المسجد الأقصى مراراً بصفته الشخصية وكنائب بالكنيست، لكنها المرة الأولى التي يقتحمه كوزير ضمن حكومة برئاسة بنيامين نتنياهو ، وتوصف بأنها "الحكومة الأكثر يمينية بتاريخ إسرائيل". يعتقد الفلسطينيون أن إسرائيل تعمل بوتيرة مكثفة على تهويد القدس وطمس هويتها العربية والإسلامية، ويتمسكون بالقدس الشرقية عاصمةً لدولتهم المأمولة، استناداً إلى قرارات الشرعية الدولية التي لا تعترف باحتلال إسرائيل للمدينة عام 1967 ولا بضمها إليها في 1981. أفادت صحيفة The Jerusalem Post الإسرائيلية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لن يزور أبوظبي، وفقاً لما خطط له أولاً، حيث وجّه له رئيس الإمارات محمد بن زايد دعوة لزيارة بلاده خلال مكالمة هاتفية مؤخراً.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.