تعمل أبل على تطوير أجهزتها لتعزّز حضورها في أسواق المستقبل.
الجمعة ١٣ يناير ٢٠٢٣
ذكرت بلومبرغ نيوز، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن شركة أبل تعمل بنشاط على إضافة شاشات تعمل باللمس لأجهزة كمبيوتر ماك الخاصة بها. وقال التقرير إن أول جهاز ماك بشاشة تعمل باللمس يمكن إطلاقه بحلول عام 2025، في إطار تحديث جهاز ماك بوك برو الذي ينتجه عملاق التكنولوجيا الأمريكي، في حين لم ترد أبل بعد على طلب للتعليق، بحسب رويترز. كانت مجلة (نيكي آسيا) اليابانية ذكرت، في ديسمبر/كانون الأول، أن أبل تخطط لنقل جانب من إنتاج ماك بوك إلى فيتنام لأول مرة العام الحالي. أفادت وكالة بلومبرغ أن أبل تخطط للبدء في استخدام شاشات العرض بها في الأجهزة التي تنتجها، بدءاً من العام المقبل 2024، وذلك في محاولة لتقليل اعتمادها على شركاء التكنولوجيا "إل جي" و"سامسونغ". وتهدف الشركة إلى البدء بتبديل الشاشة في أحدث ساعات أبل بحلول نهاية العام المقبل، وفقاً لأشخاص على دراية بالموضوع، بحسب بلومبرغ. في هذا الصدد، ستقوم أبل بداية بترقية شاشات الساعات الذكية التي كانت تعتمد على تقنية "OLED" إلى تقنية حديثة وهي "microLED"، قبل أن تقوم بتحديث كامل شاشات أجهزتها المستقبلية، بما في ذلك شاشات هواتف آيفون. وتعد هذه التغييرات جزءاً من جهد شامل لاستبدال إمدادات أبل بأجزاء محلية، وهو تعهد يمنح الشركة مزيداً من التحكم في تصميم منتجاتها وقدراتها. فيما استبدلت شركة التكنولوجيا العملاقة شرائح Intel Corp في أجهزة كمبيوتر "ماك" الخاصة بها لصالح التصميمات الداخلية، وهي بصدد التخطيط لفعل الشيء نفسه مع المكونات اللاسلكية الرئيسية في أجهزة آيفون. يأتي ذلك فيما تواصل مجموعة التكنولوجيا الأمريكية تنويع قاعدة إنتاجها بعيداً عن الصين، وسط تصاعد التوتر في مجال التكنولوجيا بين واشنطن وبكين. وتراجعت أسهم أبل بشدة، الأسبوع الماضي، بعد خسائرها الكبيرة في 2022، ما نزل بقيمتها السوقية دون تريليونيْ دولار لأول مرة منذ يونيو/حزيران 2021. وجاء ذلك التراجع الكبير في قيمة أبل السوقية بعد عام من تحولها إلى أول شركة تصل قيمتها السوقية إلى 3 تريليونات دولار. المصدر: رويترز عربي بوست
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.