دعت النائبة ستريدا جعجع من بكركي الى "لبننة الاستحقاق الرئاسي لايصال الشخص المناسب الى المكان المناسب".
الثلاثاء ٠٧ فبراير ٢٠٢٣
التقى البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في بكركي وفدا من نواب الجمهورية القوية برئاسة النائب ستريدا جعجع. وضم الوفد الى جعجع النواب طوني حبشي ، جهاد بقرادوني ايلي خوري رازي الحاج سعيد الاسمر الياس اسطفان والنائبين السابقين ادي ابي اللمع وجوزف اسحاق ورئيس مكتب التواصل مع المرجعيات الروحية انطوان مراد. وبعد اللقاء، قالت جعجع "ندعو نواب الأحزاب السيادية والتغييريين الى التعاون لانتخاب رئيس سيادي انقاذي اصلاحي". وتابعت: تمنينا من البطرك الراعي ان يشاركنا الضغط لانتخاب رئيس للجمهورية. وأكدت جعجع "اننا لا نضع شروطاً على بكركي لكن من واجبنا حمايتها وطالبنا بآلية للقاء النواب في الصرح حفاظاً على بكركي وبطريركها". ودعت الى "لبننة الاستحقاق الرئاسي لايصال الشخص المناسب الى المكان المناسب". مشيرة الى ان "حزب القوات اللبنانية اول من أيد اتفاق الطائف ودعمه ودفع الثمن السياسي جراء تمسكه بحسن تطبيقه". وتابعت : يهمّنا أن نشدّد اليوم على أن من كانوا مُمسكين بزمام السلطة في البلد في الفترة السابقة يفعلون المستحيل اليوم ليستمروا بالقبض على رقاب اللبنانيين غصباً عن إرادتهم. وتابعت: رأينا ما حصل أخيراً في الجسم القضائي ولا يمكننا أن ننسى كيف أن البعض يحاول تدمير المؤسسة العسكرية عبر تشويه صورتها وسمعتها وشفافيّتها في حين ما يمكننا قوله هو إن الجيش وقوى الأمن الداخلي هم الذين لا يزالون واقفين ويحمون المواطن.
تنتظر بيروت ما في جعبة الموفد الفرنسي جان ايف لو دريان من مبادرات وطروحات.
يمر بنيامين نتنياهو بمرحلة صعبة تهدد مستقبله السياسي على هامش حرب غزة.
ساد الهدوء الحذر في الجنوب وأسرع المواطنون "النازحون" الى قراهم لتفقد أملاكهم بعد انسلاخ.
نفذت اسرائيل وحماس مضمون الصفقة القطرية بتبادل المحتجزين والأسرى وتثبيت هدنة لأيام.
نجحت الديبلوماسية القطرية الخبيرة في إدارة مسارات الحلول للنزاعات في التوصل الى صفقة التهدئة وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس.
أضاءت صحيفة هآرتس على العلاقة بين حزب الله وحماس التي توقعت لها دورا في مستقبل النظام الفلسطيني.
تتسابق المساعي الديبلوماسية والحراك العسكري الاسرائيلي في غزة لعقد صفقة ترسم معالم المستقبل الغزاويّ.
يشنّ الجيش الالكتروني حملة قاسية على البطريرك الراعي لدعوته الى مساعدة النازحين الجنوبيين من خلا ل نتاج "لم صينية الأحد".
شهد الاعلام الفرنسي في الأيام الماضية تحولات لم تمنع تحيّزه لاسرائيل.
تحتفظ ايران بقاعدة المواجهة بالوكالة مع تل أبيب وواشنطن في وقت جمدّت تصعيدها العسكري في الخليج.