أجرى الرئيس السوري بشار الاسد محادثات رسمية في سلطنة عمان.
الثلاثاء ٢١ فبراير ٢٠٢٣
أعلن مكتب الرئاسة السورية أن الرئيس بشار الأسد توجه إلى سلطنة عمان في أول رحلة خارجية منذ الزلزال المدمر الذي شهدته البلاد قبل أسبوعين، مما يشير إلى تراجع العزلة التي فرضتها الحرب الأهلية المستمرة في سوريا منذ 12 عاما. والتقى الأسد السلطان هيثم بن طارق الذي قال إنه يتطلع إلى عودة العلاقات السورية مع جميع الدول العربية إلى طبيعتها، بحسب بيان للرئاسة السورية. كانت عُمان قد سحبت سفيرها من سوريا في عام 2012 في حين خفضت دول خليجية أخرى حجم بعثاتها هناك أو أغلقتها ردا على الإجراءات الصارمة التي اتخذتها حكومة دمشق في مواجهة الاحتجاجات المناهضة للحكومة في بداية الصراع. لكن مسقط حافظت على اتصالاتها مع سوريا على الرغم من ضغوط الولايات المتحدة وأعادت سفيرها في عام 2020 لتكون أول دولة خليجية تتخذ تلك الخطوة. منذ ذلك الحين ظهرت علامات على تحول في الشرق الأوسط نحو إحياء العلاقات مع الأسد، وهو تغير تسارع بسبب الزلزالخصوصا لجهة مساعدات سعودية الى المناطق السورية. وقام وزير الخارجية الأردني بأول زيارة إلى دمشق الأسبوع الماضي، وفي السابع من فبراير شباط تحدث الأسد والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عبر الهاتف لأول مرة. والتقى وزير الخارجية الإماراتي أيضا الأسد في دمشق قبل أسبوع، في ثالث زيارة له منذ بداية الحرب. وزار الأسد الإمارات في مارس الماضي في أول زيارة له إلى دولة عربية منذ اندلاع الحرب الأهلية في عام 2011. ولم يغادر الأسد سوريا إلا مرات معدودة خلال الحرب، وسافر فقط إلى الحليفتين المقربتين روسيا وإيران اللتين ساعد دعمهما العسكري الأسد على قلب دفة الصراع.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.