وجه وزير التربية والتعليم العالي الدكتور عباس الحلبي ضربة موجعة للرئيس نجيب ميقاتي باعتماده التوقيت الصيفي المعمول به دوليا في القطاع التربوي.
الأحد ٢٦ مارس ٢٠٢٣
ذكر مصدر مطلع في وزارة التربية والتعليم العالي الدكتور عباس الحلبي لليبانون تابلويد أنّ "القرار الأساسي بشأن التوقيت الصيفي متخّذ في مجلس الوزراء ، وقرر الوزير الانتقال الى التوقيت الصيفي الدولي لأنّه ،اذا أرادت وزارته تجميد التوقيت كما تمّ، فهذا يحتاج الى جلسة مجلس وزراء جديدة". ورأى المصدر أنّ القطاع التربوي انتقل الى التوقيت الصيفي ليكون " موحدا". وأضاف المصدر"اذا أُريد تغيير التوقيت كما يريد الرئيس نجيب ميقاتي، فمن الواجب أن يدعو ميقاتي الى عقد جلسة لمجلس الوزراء لاتخاذ القرار الذي يعدّل القرار السابق". وأشار المصدر: طالما لم تجتمع حكومة تصريف الاعمال ، لا يتعدّل قرار التوقيت ببيان من الأمين العام لمجلس الوزراء". وارتكز قرار وزير التربية على "القرار الوحيد الصادر عن الحكومة بما يتعلق بالتوقيت الصيفي هو قرار مجلس الوزراء رقم 5 تاريخ 20/8/1998 والقاضي بتقديم الساعة ساعة واحدة في عطلة نهاية آخر أسبوع من شهر آذار في كل عام".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».