تشهد الأراضي الفلسطينية توتراً غير مسبوق، بعد مهاجمة الشرطة الإسرائيلية المصلين في المسجد الأقصى، وإطلاق صواريخ من غزة.
الأربعاء ٠٥ أبريل ٢٠٢٣
قصفت طائرات إسرائيلية القطاع المكتظ بالسكان، صباح اليوم الأربعاء، فيما أعلنت إذاعة حماس أن الضربات الإسرائيلية أصابت معسكري تدريب أحدهما في مدينة غزة والآخر في مخيم للاجئين، وفق ما نقلت رويترز. أتى ذلك، بعدما أعلن الجيش الإسرائيلي أن تسعة صواريخ أطلقت من غزة باتجاه إسرائيل عقب إطلاق صفارات الإنذار في البلدات الجنوبية. بالتزامن هاجمت الشرطة الإسرائيلية عشرات المصلين في المسجد الأقصى فجر اليوم، فيما وصفته بأنه رد على أعمال شغب. كما زعمت أنها اضطرت إلى دخول حرم المسجد بعد أن تحصن داخله من وصفتهم بـ"المحرضين المقنعين" وبحوزتهم ألعاب نارية وعصي وحجارة. أثار الاقتحام احتجاجات في أنحاء الضفة الغربية المحتلة، وإدانات عربية، سعودية مصرية أردنية. عبرت السعودية عن "رفضها القاطع لهذه الممارسات التي تقوض جهود السلام وتتعارض مع المبادئ والأعراف الدولية" وفي عمان، استنكرت وزارة الخارجية الأردنية "بأشد العبارات إقدام شرطة الاحتلال على اقتحام المسجد، مطالبة إسرائيل بإخراج الشرطة فورا". شجبت وزارة الخارجية المصرية "هذه الاعتداءات السافرة التي أدت إلى وقوع إصابات عديدة بين المصلين والمعتكفين، بمن فيهم النساء". يشار إلى أن المسجد الأقصى لطالما شهد احتكاكات، أدت إلى اندلاع أعمال عنف في السنوات القليلة الماضية
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.