قال النائب غسان سكاف إنّ " صندوق الاستحقاق الرئاسي بات في طهران لكن مفتاحه في واشنطن".
الثلاثاء ١١ أبريل ٢٠٢٣
أشار النائب غسان سكاف، في حديث إلى "صوت كل لبنان"، إلى أن "توقيت إنجاز الاستحقاق الرئاسي أصبح في يد الخارج والاتفاق السعودي - الإيراني يصبّ في مصلحة رئيس توافقيّ، لا رئيس تحدّ". وقال: "إن ترجيح كفة مرشح على آخر بات قراراً سعودياً بامتياز"، مُبدياً تفاؤله بـ "أن ما حصل من تقاربات في المنطقة سيدفع في اتجاه إتمام الاستحقاق بعد القمة العربية في نهاية أيار أو بداية حزيران المقبل". ولفت سكاف إلى أن "غياب التماسك الداخلي جعل مفتاح الاستحقاقات الدستورية كافة في جيب الخارج"، معتبراً أن "صندوق الاستحقاق الرئاسي اللبناني بات اليوم في طهران، لكن مفتاحه كان وما زال في واشنطن". وعن لقائه السفيرة الفرنسية آن غريو في قصر الصنوبر، أوضح أن "فرنسا ليست مصرة على انتخاب رئيس تيار المردة سليمان فرنجية رئيسا للجمهورية، لكنها مصرّة على إنجاز الاستحقاق". وقال: "الحديث تمحور حول السلة الكاملة التي تطرحها فرنسا، فيما طلبت أن نبدأ بانتخاب رئيس ثم التصويت لرئيس حكومة". ورأى أن "توقيت بعض العقوبات الأميركية سياسي يهدف إلى مواجهة المبادرة الفرنسية التي حاولت فرض فرنجية". وتوقع أن "تقوم قطر بمبادرة جديدة قوامها الاتفاق على خيار رئاسي ثالث تقرره السعودية".
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.