جال رئيس الحكومة نواف سلام برفقة وزيرة التربية ريما كرامي على بعض مراكز الامتحانات الرسمية للشهادة الثانوية العامة بفروعها كافة.
الأربعاء ٠٩ يوليو ٢٠٢٥
اعتبر الرئيس سلام أن "الامتحانات هذا العام ليست كالأعوام السابقة وهناك جهود إضافية تُبذل في ظل الأزمات وعدم توافر الإمكانات كافة". وأكد أنّه "كما أجرينا الانتخابات البلدية ننظم اليوم الامتحانات الرسمية وهو تأكيد أن لبنان يستعيد عافيته ويعود الى انتظامه الطبيعي ويجب أن نستمرّ على هذا المنوال". وأشار سلام إلى أن "وزيرة التربية ستزور الجنوب غداً للاشراف على سير الامتحانات هناك". وتوجّه الى التلامذة، قائلًا: "أدرك حالة التوتّر لديكم لكن الوصول الى هذه المرحلة إنجاز نهنّئكم عليه و"اللي سقط في دورتين". وأكدت كرامي بدورها أن "الأجواء في مراكز الإمتحانات هادئة والأسئلة مناسبة وقد راعت الظروف الخاصة وهذه المرحلة ستُعد نقلة نوعية تهدف إلى إعادة تقوية المنهج وتحسين إعداد الطلاب للمرحلة القادمة". وقالت: "نعمل في ظروف استثنائية لكن كان من المهم إجراء الامتحانات الرسمية لإثبات أننا صامدون بكل الطرق". ولفتت إلى أنه "كان هناك تجاوزات في السابق لكننا فتحنا صفحة جديدة وعلى وزارة التربية استعادة عافيتها وأداء مهماتها كما يجب". وأضافت: "لا شيء تعجيزياً في الامتحانات الرسمية ويبدو أن التلامذة مرتاحون حتى الآن و"انشالله خير"".
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.