أشار وزير الاعلام زياد مكاري الى أن سليمان فرنجية سينسحب من معركة الرئاسة اذا لم يحصل علي تجاوب عربي.
الإثنين ١٧ أبريل ٢٠٢٣
أكّد وزير الإعلام في حكومة تصريف الأعمال زياد مكاري أنّ “رئيس تيار “المردة” سليمان فرنجية لن يستمرّ في ترشّحه في حال لم يلمس موقفاً إيجابياً من دول الخليج والدول العربية تجاه هذا الترشّح، وهو ليس في وارد تكرار تجربة الرئيس ميشال عون”. واعتبر مكاري في حديث لـ”الحرّة” أنّ “علاقة أي مرشّح مع دول الخليج ومع المحيط العربي هي شرط أساسي لأيّ مرشّح، وهذه قناعة راسخة لدى فرنجية وفريقه”. ورداً على سؤال عمّا إذا كان التقى رئيس النظام السوري بشّار الأسد الأسبوع الماضي، أجاب: “لن أنفي ولن أؤكّد”. نفى وزير الإعلام لقاء فرنجية بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، واضعاً الزيارة في إطار إطلاع الفرنسيّين على “الضمانات التي طلبوها”، كاشفًا عن بنودها: “موضوع العلاقة مع الخليج، الإستراتيجية الدفاعية، موضوع تهريب الكبتاغون، موضوع النازحين السوريين وسلاح حزب الله”. وعن امتناع الأحزاب المسيحية الثلاثة عن التصويت لفرنجية، أكّد مكاري أنّ “فرنجيه قادر على الحصول على ثلث أصوات المسيحيين في انتخابات الرئاسة من شخصيات مسيحيّة مستقلّة وأخرى ربما من التيار الوطني الحرّ”.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.