تحتفل قوى الأمن الداخلي بمناسبة الذكرى 162 عامًا على تأسيسها.
الجمعة ٠٢ يونيو ٢٠٢٣
كتب المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان إفتتاحية مجلة "الأمن التي تصدرها المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، في مناسبة الذكرى 162 عامًا على تأسيس المؤسسة الأمنية ، وجاء فيها: لا يُقاس العمر بالسنوات، ولا بتوالي الأيام فحسب تُقاس الحياة. ما يُحسب لوطن، أو مؤسسة، أو إنسان هو ما يقدِّمه لنفسه وللآخرين من عطاء وإمكانات وخبرات، ومن حضور واثق، وموقف ثابت في وجه عاتيات الدهر وأزماته وتحدِّياته. هكذا هي مؤسسة قوى الأمن الداخلي التي ولدت قبل ولادة لبنان، فرافقته في خطواته الأولى على درب التكوُّن والمأسسة، وسارت وإيَّاه جنبًا إلى جنب نحو التطوُّر والارتقاء حتى بات وطنًا متكاملًا، متنوِّعًا، محطَّ أنظار الشرق والغرب، بموقعه الجيوسياسي والاستراتيجي المهم، ومناخه الفريد، وشعبه المتنوِّع الأديان والطوائف والعادات والتقاليد، وما يكتنزه من حضارات وثقافات وعلوم. هكذا هي في عيدها الـ 162 تثبت أن السنوات التي أمضتها ولا تزال في خدمة الوطن زادتها تجدُّدًا وخبرة، كما زادت إيمانها بالقسم الذي سارت عليه، ومن أجله ارتقى شهداؤها من ضباط ورتباء وعناصر. فمؤسسة نذرت نفسها لحفظ أمن اللبنانيين والمقيمين والزوار لا تهرم، ولا تضعف عزيمتها وإصرارها مهما اشتدت الأزمات، وعصفت المِحن. مؤسسة تعتبر مهامَّها واجبًا لا وظيفة لا توهنها ضائقة ماليَّة أو معيشيَّة، ولا تثنيها قلَّة الإمكانات عن الإقدام من أجل صون القانون، وحفظ الأمن، ومكافحة الإرهاب والجريمة. في عيدها، تنطلق قوى الأمن الداخلي بروح الشباب، ويحدوها أمل أن يعودلبنان إلى سابق عهده، منارة الأوطان.أمل أن يجد المسؤولون حلولًا في الاستحقاقات الدستورية فلا تنعكس المشاكل السياسية على الأوضاع الأمنية.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.