بعدما زادت تكلفة الاشتراك في الكهرباء والموتور أتت الطّاقة الشّمسيّة كبديل لها.
الإثنين ٠٥ يونيو ٢٠٢٣
ماريّا طوني طراد-يزداد بشكل ملحوظ عدد اللّبنانيّين السّاعين إلى تركيب نظام لتوليد الكهرباء عبر الطّاقة الشّمسيّةsolar power :اي الطّاقة المنبعثة من أشعّة الشّمس لتوليد الطّاقة الكهربائيّة. ففي ظلّ الغلاء الّذي يشهده لبنان ومع ارتفاع سعر صرف الدّولار وارتفاع سعر المحروقات (الوقود والمازوت)، وانهيار مؤسّسة كهرباء لبنان وتقنين ساعات الكهرباء من أصحاب الموتورات، ازداد الاعتماد على الطّاقة الشّمسيّة في لبنان لرخصها وسهولة توليدها وفوائدها العديدة. ووفقًا للأرقام الّتي أصدرتها وزارة الطّاقة والمياه عام 2022، انتقل لبنان من بلد لا توجد فيه أيّ مشروعات للطّاقة الشّمسيّة في عام 2010، إلى ما يقارب 1000 مشروع لها في عام 2020، بقدرة إجماليّة تصل إلى 100 ميغاواط. وخلال لقاء جريدة «نداء الوطن» بالمديرالعامّ المركز اللّبنانيّ لحفظ الطّاقة "بيار الخوري" عام 2022، قال الخوري إنّه "في نهاية العام 2024 ستُرّكب أجهزة تنتج أكثر من 1000 ميغاواط من الكهرباء من الطّاقة الشّمسيّة، وفي آخر هذه السّنة لن يكون هناك من داع للتّقنين من قبل مؤسّسة كهرباء لبنان". وأضاف أنّ هناك أكثر من 250 شركة في لبنان تقوم بعملها كما يجب أمّا المتطفّلون فسوف يزولون من السّوق تدريجيًّا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.