أرسل وزير البيئة ناصر ياسين معطيات الهزة الأرضية في زحلة إلى الأجهزة الأمنية والقضائية.
الإثنين ٠٥ يونيو ٢٠٢٣
غرد وزير البيئة في حكومة تصريف الأعمال ناصر ياسين عبر حسابه على "تويتر": "متابعة لما حصل في منطقة زحلة من رصد لهزة ارضية بعد ظهر السبت الماضي، وفي تحليل للداتا المسجلة من قبل المركز الوطني للجيوفيزياء التابع للمجلس الوطني للبحوث العلمية، تظهر البيانات رصد لإشارات غير منطقية عبر السنوات والتي تبين، بعد تحليلها، تمركزها وتوقيتها في فترات محددة بخاصة بعد الظهر. وفي تحليل دقيق لما رصد من قبل المركز في منطقة زحلة وضهر البيدر بين الـ ٢٠٠٤ والـ ٢٠٢١ والتي قام بها الاخصائي عبد الحاج شحادة واودعني اياها، تظهر بوضوح هذه الإشارات التي ترصدها اجهزة قياس الزلزال وتمركزها بين الساعتين ٢ و٤ بعد الظهر. كل هذه المعطيات ارسلت للاجهزة العسكرية والامنية والقضائية.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.