ذكرت معلومات إعلامية أنّ الرئيس ميشال عون في سوريا للقاء الرئيس بشار الأسد.
الثلاثاء ٠٦ يونيو ٢٠٢٣
المحرر السياسي - يرافق الرئيس ميشال عون في زيارته دمشق مستشاره بيار رفول في وقت لم تكشف وسائل اعلام التيار،باكرا، عن هذه الزيارة. وشكلت زيارة الرئيس ميشال عون الى سوريا مفاجأة. وتكتسب الزيارة أهمية استثنائية في ظل الخلاف المتنامي والمتصاعد بين التيار الوطني الحر وحزب الله على خلفية افتراق السبل في الانتخاب الرئاسي. وكما شكلت زيارة الرئيس عون الى دمشق العام ٢٠٠٨ مفصلا تاريخيا أنهى حال العداء بين عون وسوريا وطوى صفحة دموية لبنانية سورية، فإنّ هذه الزيارة، كسابقتها، ستثير ردود فعل متباينة ومتأرجحة بين الترحيب والنقد. والأسئلة المطروحة، من رتّب هذه الزيارة؟ ومن بادر الى عقد اللقاء، الأسد أو عون؟ هل ستضفي هذه الزيارة مزيدا من التعقيد على علاقة التيار والحزب، أم أنّها ستُدخل الوساطة السورية على خط استرجاع ما مضى من اتفاق مارمخايل ومعالجة الانقسام المسيحي في خط الممانعة الذي تقوده سوريا الى جانب الجمهورية الإسلامية الإيرانية. بالتأكيد،سيكون رفض التيار الوطني الحر دعم ترشيح سليمان فرنجية محور محادثات عون-الأسد، ولكن هل ستتوسط سوريا الأسد لإقناع عون بالمرشح فرنجية أم العكس؟ وهل ستفتح هذه الزيارة الطريق لعودة الدور السوري المؤثر في لبنان؟
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.