ليست السجائر الإلكترونية سبيلاً للإقلاع عن التدخين وكشفت دراسة تأثيرها السلبي على الصحة.
الإثنين ٢٤ يوليو ٢٠٢٣
خلصت دراسة أجراها "مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها" (CDC) الأمريكي، إلى أن بعض المدخنين صاروا يدخنون السجائر العادية والسجائر الإلكترونية (الفابينغ) كليهما، وذلك على الرغم من أنه كان يُروّج للسجائر الإلكترونية على أنها طريقة لتقليل التدخين أو الإقلاع عنه. بحسب ما نقل موقع Insider الأمريكي، فقد ذكر مركز مكافحة الأمراض في دراسته عن استخدام السجائر الإلكترونية (الفابينغ) بين البالغين إن "في الجمع بين منتجات التبغ المختلفة (السجائر الإلكترونية والعادية) خطراً كبيراً على الصحة، لأنه يُعرِّض المدخن لكمية أكبر من السموم، ويؤدي إلى آثار أشد ضرراً على الجهاز التنفسي، مما إذا استخدم المدخن أحد المنتجين دون الآخر". وجد مركز مكافحة الأمراض أن نسبة استخدام كلا نوعي السجائر أعلى لدى البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و44 عاماً. حملة ترويج فاشلة: تسوّق شركات للسجائر الإلكترونية، كوسيلةً للإقلاع عن تدخين السجائر العادية. وتبنَّت شركة Juul ،وهي شركة سجائر إلكترونية خضعت للتحقيق الفيدرالي لأنها تروّج للتدخين بين المراهقين، حملةً تسويقية لحثِّ الناس على "التحول" إلى السجائر الإلكترونية. لكن هذه الدراسة تشير إلى أن بعض هؤلاء المدخنين انتهى بهم الأمر إلى تدخين كلا نوعي السجائر. فيما أورد بيان صادر عن "جمعية الرئة الأمريكية"، وهي جمعية مستقلة غير ربحية، أن "(إدارة الغذاء والدواء الأمريكية) لم يتبين لها أن أيَّ نوع من السجائر الإلكترونية آمن أو فعال في مساعدة المدخنين على الإقلاع عن التدخين. والحقيقة أن السجائر الإلكترونية هي ذاتها منتج آخر من منتجات التبغ". يمكن أن تلحق السجائر الالكترونية ضرراً بالغاً بالخلايا الجذعية في المخ. ووجدت الدراسة التي أجراها مركز مكافحة الأمراض الأمريكي أن نسبة 10.2% من المدخنين البالغين يدخنون السجائر العادية فقط؛ ونسبة 3.2% يدخنون السجائر الإلكترونية فقط؛ ونسبة 1.3% يدخنون نوعي السجائر كليهما. وجاءت نسبة المدخنين للسجائر الإلكترونية أكبر بين البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاماً، إذ بلغت 11%. وقال معظم البالغين في تلك الفئة العمرية إنهم لم يدخنوا السجائر العادية قط. مع ذلك، وجدت الدراسة أنه "على الرغم من ذلك، فإن النسبة المئوية لمدخني السجائر الإلكترونية والسجائر العادية بين البالغين (الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاماً) بلغت 1.8%، أي تكاد تُماثل النسبة المئوية لمدخني نوعي السجائر بين البالغين (الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و44 عاماً) والتي بلغت 2%". وفي الوقت نفسه، فإن البالغين الذين يبلغون من العمر 45 عاماً أو أكثر يؤثر معظمهم السجائر العادية فقط، فقد قلَّت بينهم النسبة المئوية لمدخني السجائر الإلكترونية والمدخنين لنوعي السجائر. المصدر: رويترز عربي بوست
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.